Sunday, June 30, 2013

كونسبت الترويض


أو التنميط : هو تغيير طبيعه الشئ (الأصليه / الفطريه / الذاتيه ) لما هو مقبول مجتمعيا، لأن لكل مجتمع أو فئه أو مجموعه ما اتفقت بطريقه معلنه أو ضمنيه على صوره ( لائقه ) ما خالفها بيكون محتاج لترويض عشان يوصلها ، بحيث يكون بعد الترويض تصرفاته مطابقه للصوره المتفق عليها من قبل وتبدو نابعه من داخله - الخاضع للترويض - وليس مجبرا عليها و بدون تدخل متعمد من وسط خارجى .
لكن الخدعه ان الصوره دى نفسها نابعه من اتفاق الوسط الخارجى عليها ايا كان بالاجبار البدنى الظاهر او النفسى المستتر

و ممكن يطلق على الترويض مسميات اخرى موازيه : الخبره ، الحكمه ، التعود ، التقاليد والعادات ، العرف ، ...

ويخضع لمفهوم الترويض مفاهيم اخرى موازيه فى مجالات حياتيه تبدو مختلفه لكنها مكمله للصوره العامه .. مثل
مفهوم التربيه : تربيه الاشخاص بصوره معينه لازم يفضلوا جوا اطارها .. شكليا  اومعنويا .. والشاذ عن القاعده والغير مألوف يتحمل التبعات ايا كانت نفسيه او ماديه حسب اتجاه ومدى التمرد اللى اظهره .. وبيظهر دا بصوره واضحه فى الخلافات المعتاده بين الاجيال أو بين البلاد المختلفه وخاصه لما بلد بتحاول فرض ثقافتها بالقوه على بلاد اخرى 

مفهوم البرواز : " الفنش" اى بعد الانتهاء من عمل فنى مثلا تظهر ضروره وضعه داخل اطار لابراز جماله
مع ان ف تحرره من الاطار اصلا جمال .. لكن الرغبه ف البروزة والاحتماء باطار ثابت رغبه نفسيه داخليه تقدر توهمنا بانها اجمل لمجرد شعور زائف بالامان انى مخرجتش عن رأى المجموع
مفهوم الاتيكيت : ايضا خاضع تماما للترويض وايضا الموضه
ومن شذ عنهم يلحق به تهم نفسيه زى قله الزوق و يعرّض للنبذ كعقاب له على خروجه عن المتفق عليه

وعاده كتير من اللى بيحكموا على الاشياء الجديده بانها وحشه .. مبيكونوش ادوا نفسهم فرصه لتذوقها حتى او التفكير والتمعن فيها وادراك كامل ابعادها قد ما سمحوا لحكمهم الذاتى الجاهز برفضها لانها " مختلفه وشاذه " ف مش مطابقه للمواصفات " او مش حلوه

اما عن الرغبه فى القولبه 
رغبه القولبه دى رغبه ذاتيه بتتنمى مع تعليم الصوره اللائقه نفسها ، بحيث اللى يبقى منتمى للصورة وبيطبقها بيبقى عاوز غيره كمان ف القالب .. وهكذا



Sunday, June 23, 2013

شويه افتراضات لاسباب .. عن البيت


10 اسباب عشان اسيب البيت
5 اسباب عشان اهرب من البيت
سبب انى اقعد فالبيت


لما بمجرد ما بصحى بستشعر التوتر و منتهى الكآبه لمجرد انى اعرف ان عدى وقت نزول حد فيهم للشغل و لسه منزلش واللى معناه انه قاعد ف البيت النهارده

لما ماما تقعد ترغى جمبى وانا ابقى مش طايقه اسمع حاجه وبس عاوزة اغوص جوه دماغى

لما ابقى مضطره استأذن عشان اخرج  ولازم التزم بمعاد رجوع معين ولو اى حاجه مطابقتش المواصفات المحدده  يبقى الاختيار مابين مواجهه عاصفه وتعب من كلام واحتمال عقوبات متنوعه فى الشده  او انى اختلق اعذار واسباب مش حقيقيه

لما ابقى من ساعه ماصحى وانا نازله عارفه انى مش هحس بالامان ف بدايه اليوم الا بعد ماقفل الباب ورايا وانا نازله .. وقبل دا ولو بجزء من الثانيه مش امان

لما ابقى بجرى فالشقه وانا مش طايقه اسمع وبدل ما الصوت يسكت بالعكس يجرى ورايا عشان يتعمد يسمعنى

لما افقد خاصيه الاستغراق  و كأنى كائن فضائى لما اتكلم عن انى مركزة ف اى حاجه او حتى ف فكره

لما الاقى حد بيتحكم ف البس ايه وازاى .. وحد بيتفرج عليا قبل مانزل باحساس العن من اوسخ حد ممكن يبصلى ازاى ف الشارع

لما احس بانعدام الثقه ف الناس اللى مضطره اتعامل معاهم يوميا

والاسوأ لما ابقا بتوجع فكل مره اتمنى اوى اصدق مع انى عارفه ان الكلام مش حقيقى ومع ذلك كل مره اسلم واصدق وكل مره اتوجع اكتر ف انه زيف زى كل مره

لما احس انى غبيه تماما لمجرد ان عندى امل ف ان الحياه بيننا تبقى احسن

و لما كل شئ يبقى بيقول ان مفيش تغيير .. وانا اتمسك بالحلم برضو .. وميحصلش

لما الاقى دايما فيه انتهاك لمساحه الخصوصيه اللى فرضتها حواليا .. حتى لو كان المبرر ان حد خايف عليا او نفسه يطمن عليا او يعرف انا مين

لما اعيش على قوانين واحكام غيرى ف الحياه واللى انا مش مؤمنه بيها اصلا 

لما ابقى عارفه انى محتاجالهم ماديا وانا اصلا اصعب ما عليا انى اطلب حاجه من حد 

ولما ابقى لسه طفله تماما ف طلباتى واحساسى اتجاه الاشياء اللى بعوزها

لما اكتشف ان هدف التربيه هوا الترويض .. واللى بيوازى معنى الخبره بطريقه ما 
وان قد ايه دا شئ بشع

لما ابقى محتاجه حاجات رفيعه ف حياتى بتوازى بالنسبالى معنى الحياه .. ويكون الرد لاء "عشان خفت عليكى و مكانش هيجيلى قلب اخليكى تعملى دا "  من غير تقدير ل معنى رغبتى فالشئ دا 

لما ابقى حاسه بالخيانه من ناس يفترض فيهم انهم هما اصلا الصف بتاعى مش بس واقفين معايا .. ولما احس انى مستعده تماما لضربه الدنيا واكتشف انها بتجيلى من ضهرى و المبرر اننا بنعلمك تتأقلمى مع واقع الحياه

لما الوحيده اللى بتوقع فيها انها تقف جمبى بطريقه غير مشروطه مهما اختلفنا تختفى .. وميبقاش غير اللى عارفه انى مقدرش اعتمد عليهم  " بابعادى " وحتى الاضطرار ليهم مدفوع التمن

ولما ابقا مدركه  ان كل مشكله ف الحياه بيتحملها اطرافها بنفس القدر واللى فاهم اكتر يتحمل اكتر .. والاقى الاطراف التانيه مبتتكلمش الا ف انى انا اللى بعيده وانا الغلطانه على طول الخط

لما ابقا طيبه وذكيه واخلاقى عاليه و قليله الادب ومتربتش و سافله وندله وانانيه ف نفس الوقت

لما كل كلام يبدأ بنقاش يخلص يا ب موقف تعليمى تلقينى يا ب حكمه اليوم  يا ب محاضره طويله من طرف واحد والمفروض يفضل اسمه نقاش

ولما الكلام بيننا دايما ينتهى بانهيار عصبى ولا شئ كنتيجه حتميه للحوار البناء اللى دار 

و لما ابقى مطالبه بمبرر واضح لكل مود اكون فيه .. ولحظه ما اكون مش قادره اسمع اكتر واقول دا اتسئل السؤال العبثى : ليه ؟

لما دايما الصوره عنّى انى ماشيه بدماغ اختى ولما مبقتش ابقى ماشيه بدماغ صحابى .. واللى بعدها ماشيه بدماغ تليفون جالى او حاجه حصلت مع صحابى وجايه تطلعيه علينا

لما الحلم انى استقل بحياتى يكون ف ارض الواقع : مجرد حلم بعيد المدى لتعسر امكانيه التحقيق المادى

 ولما مجرد وجود كل الكلام دا ينتج جوايا مساحه عظيمه من الشعور بالذنب وعدم الاحساس بيهم

لما ابقى دايما زعلانه منّى عشان حاسه بمسؤوليه كل دا

لما ابقى عارفه ان " كلنا بنتعلم ف بعض .. ف رفقا " دى مبدأ حياه مش كلمه بتتقال 
وان كل اللى حصل واللى لسه بيحصل ليه ملايين الاعذار جوايا .. يمكن جهل  او نصف معرفه واللى بتكون اقسى من الجهل .. يمكن محاوله حمايه والاكيد حب .. يمكن مكانوش يعرفوا . وازاى احاسبهم وانا اللى مبتكلمش
لان دائما وابدا التماهى مش قدره عامه وافتراض الأعلى ف الناس ظلم ليهم لانه بيقلل من تقدير الموجود عندهم و بيستخف بكل محاولاتهم 

لما ابقى عارفه ان يمكن فعلا يكون الامان هنا اكتر من اى امان ممكن احصل عليه ف حياتى من غيرهم

ويمكن فعلا دا فرط حب

ويمكن هما مجرد بشر .. ويمكن انا كمان مجرد بشر

و يمكن  يمكن لو كنت بحبهم كفايه مكنتش حسيت كل دا

ويمكن انا اللى مش قادره اتعايش مع ده




Wednesday, June 12, 2013

على وش جواز


فكرت اكتب دا هنا كمحاوله لحصر أو معايشة لحاله البنت النفسيه قبل الجواز .. وهاتكلم هنا عن مرحله ما قبل الجواز علطول بعيدا عن قناعات البنت أو إسلوب حياتها من رحله بحث عن العريس مثلا أو عمرها وصل لأد ايه من غير جواز وتعليقات أهلها والمحيطين بيها .. أو حتى ان العريس دا إختيارها ولاّ مفروض عليها  

و فجأه هنا بعد ما البنت قاعده عمرها كله تتربى على ان جسمها عوره ولازم يستخبى ومحدش يلمسه تفاجأ ان معظم التجهيزات للجواز هيا تجهيزات جنسيه بإتجاهات مختلفه " ولا عجب للاسف لأن طبقا للمنظومه الجواز هو البوابه الشرعيه للجنس ليس إلا "
تبدأ تحسب المدى الزمنى اللى عندها قبل الجواز وهتلحق تعمل فيه إيه كتجهيزات شخصيه " لجسمها "   
عايزه تبيّض
تفرد شعرها / تلونه
إزاله الشعر الزائد
تخس / تتخن
تجيب لبس مثير / نوم /بيت / رقص / 
أى مشاكل جسديه عندها مهمله طول عمرها لازم تتصلح دلوقتى حالا مش عشانها ولا عشان هيا مدايقاها أو مفروض تتعالج لكن عشان الجواز والعريس طبعا

وطبعا اذا كانت اصلا تملك قدر من الخصوصيه سابقا ف دا هيتلغى تماما الفتره دى لأن أمها ،اخواتها ،صحباتها و العريس طبعا بقوا من حقهم يعلقوا وينصحوا ويناقشوا ادق مشاكلها الشخصيه على المشاع

لو تبص على مدى كميات المنتجات والسلع والاعلانات والبرامج اللى بتاكل عيش بس من الفتره دى [عاوزة تخسى بسرعه - افردى شعرك قبل الجواز - اماكن غامقه ف جسمك - طرق ازاله الشعر المختلفه - تغيير ريحه الجسم - لبس وقمصان نوم - مكياج ... الخ ] هتكتشف مدى الزيف

ودايما بننسى عمدا/سهوا/مجتمعيا  إن البنت دى إنسان عادى جدا وارد يكون ليه عيوبه " واللى هيا أصلا بقت عيوب لأنها بتتقاس على نموذج ثابت مجتمعى برضو " ولازم دايما تفضل البنت ف سباق بلا نهايه مع الموضه وازاى تعرف تتجمل وتغرى جوزها

أما لو اختارت أو قررت لأى سبب تتجاهل بعض النقط من التجهيزات دى بتبقا بين نارين : مجتمعيا /انتى معقده .. هتطفشيه .. هيبص للأحلى منك .. انتى مش انثى  .. انتى مش عارفه تحتفظى بيه ازاى والدنيا بقت محصوره على هوا بيحب انهى استايل جسم و لون شعر وريحه برفان و لون عنين ولون مكياج لون قمصان نوم 

هوّا/"حتى لو كان مهذب وماعترضش بصوره مباشره" هيبان انه مدايق وان مش دى الصوره اللى كان متوقعها.. وللأسف مش كل الذنب عليه لأنه بيقيسها على النماذج المتاحه قدامه أيا كانت افلام بورن أو ممثلات ومغنيات وفيديو كليب  وطبعا الثقافه المجتمعيه السايده حواليه

طبعا أنا أسفه لو كلامى صادم .. لكن لكل ولد/شاب/رجل 
اوعى تكون مصدق ان الصوره اللى بتتفرج عليها دى وعايز على قياسها فتاه احلامك دى مش صوره معدله فعليا أو فوتوشوب

و اوعى تكون ساذج للدرجه اللى تبقا بتدور فيها على بنت انتا اول حد يعرفها لكن عاوزها مثيره وكأنها خبره أو بورن ستار

حدد من الاول انتا عاوز ايه وافهم كويس احتمالاتك : انتا عاوز واحده بتحبها مهما كانت عيوبها ولا عاوز واحده /أى واحده لكن مطابقه لمقاييسك
لأن حتى لو الواقع قبيح فعلى الاقل تجمل بالحقيقه ميبقاش قبيح وكمان مزيف

حاول تفكر بطريقه عمليه شويه وكأنك رايح تقدم على شغل وهتتسأل ف الانترفيو :أنتا تملك ايه تقدمهولنا؟  وهنا طبعا مش قصدى ماديات و لكن حاول تقيس نفسك جسديا بنفس المقاييس اللى بتقيسها بيها وانتا هتفهم

أما للبنات بقا
فعلى أد مانا متضامنه معاكو وحزينه على أد مانا متغاظه لأن انصياعكو للسايد هوا اللى بيرسخ دا مش حاجه تانيه
يمكن فيه مجموعه من البنات ممكن ميعانوش بنفس القدر جزئيا لأن كتير من المواصفات تنطبق عليهم او حتى لانهم قابلوا اللى بيقدر وفاهم دا

التعميم مرفوض لكن للاسف ف ارضيه كبيره للكلام اللى قلته دا .. وبالنسبالى اكبر من وجود المشكله عدم الاحساس بوجود المشكله أوعدم الاعتراف بيها



  

Tuesday, June 11, 2013

وحدى



اعتقد انى عندى مشكله مع فكره انى اواجه الدنيا لوحدى
مع انى ساعات كتير بتمنى اعيش لوحدى .. وبعيدا عن فكره الصحاب والقرب والبعد والمساحات والدواير ..لكن فكره التحرر من قيود اى علاقات انسانيه او ارتباط بشئ او شخص او حتى مبدأ
دا ممكن يكون مريح فمود معين ..وبحس بضرورته حد الاختناق من غيره
لكن بحس ساعات ان الارتباط باشياء دا هوا اللى بيأكد وجودى .. ولازمتى
وبدخل ف دايره "عايزة ولا مش عايزة " و "عارفه ولا مش عارفه " و " قادره ولا مش قادره "
" وحدى لكن ونسان وماشى كدا "... طب لو مش ونسانه ؟!..
محتاجه مساحات اعلى من العلاقات الحره ولكن القويه 
دا خلانى اخد بالى من الفروق الطفيفه بين الحريه كرغبه حقيقيه او كنوع من الاستبياع او كصرخه نجده وتوق لايد تمسك او حريه بقوه الامان انى حره امشى على حبل من هوا لكن لو وقعت انا عارفه انى هلاقى سند




انا والزمن


مش قادره اتخلى عن فكره ان كلنا اطفال .. انا فى الخصوص وصحابى اللى قدى واصغر او حتى اكبر
عندى مشكله حاده مع ادراك مفهوم الارقام بصفه عامه والزمن والعمر بصفه خاصه 
انا واحده ماشيه ف السنه ال 22 .. اتنين وعشرين سنه دا مش رقم قليل فعلا 
وبالرغم من احساسى بالطفوله لكن ساعات كتير بحس بانى عجوزة اوى 
دا خلانى افكر ف معنى الكلمتين " عجوز" و " كبير السن " .. فكره عجوزة دى يعنى كثيره العجز
هل دا معناه انى ممكن ابقى كبيره السن لكن مش عجوزة ؟؟ او ان المفهوم السايد عن الكبر مغلوط .. بعيدا عن القوالب الاجتماعيه بتاعه انى يصح وميصحش اعمل ايه ويناسب عمرى ولا لاء .. لكن مش دا بس
لكن كمان ايمانى الداخلى بالمقدره على الفعل .. الفرح .. البهجه .. اللعب ..الاحساس والادراك .. الخلق هوّا اللى بيحدد عمرى الفعلى
دا يخلينى استكمل افكارى عن علاقات المعانى المترابطه المختلفه ظاهريا
زى علاقه البرد بالقسوه بالخوف بالوحده
او الحزن بالتقدم ف السن بالعجز" عدم القدره " 
ودا كمان يلغى تماما مفهوم الرقم العمرى المرتبط بتصور ذهنى ثابت ومتوقع افعاله .. لان كلنا اطفال وعواجيز بنسب مختلفه
و ف اجزاء مختلفه .. ولحظات مختلفه
و لان كمان نمونا مش عمرى " زمنى " ودا يؤكد فكره انه مش متوازى الجوانب

Monday, June 3, 2013

تسجيل فكرة

عاوزه اعمل بحث موسّع عن خرافات الوطنيه فى الشعوب والبلاد المختلفه بمرجعياتها المتشعبه المختلفه 
 حاجه مثلا زى ان مصر ام الدنيا او ان الطفل المصرى اذكى طفل ف العالم او الصفات العامه الشائعه " ك فكره عامه " عن كل شعب " زى ان الشعبي المصرى شعب متدين بطبعه " حتى لو دا كان حقيقى ف يوم واتغير باختلاف الظروف والزمن لكن الفكره فضلت ثابته او الصور الذهنيه مثلا زى ان مصر والخليج العربى قوافل الجمال .. وهكذا 
عاوزه اكون حياديه بقدر الامكان .. بس دا هيتضمن النظره لعلاقتنا بالاخر وعلاقه الاخر بينا و بالتالى يستلزم اكون فى جانب " كتحديد للهويه على الاقل مش ب مفهوم الانحياز او التعصب "  . والاصعب عاوزة اشوف الحقيقه زى ما كانت مش زى ماتقالت 

الفكره متاحه