Sunday, June 23, 2013

شويه افتراضات لاسباب .. عن البيت


10 اسباب عشان اسيب البيت
5 اسباب عشان اهرب من البيت
سبب انى اقعد فالبيت


لما بمجرد ما بصحى بستشعر التوتر و منتهى الكآبه لمجرد انى اعرف ان عدى وقت نزول حد فيهم للشغل و لسه منزلش واللى معناه انه قاعد ف البيت النهارده

لما ماما تقعد ترغى جمبى وانا ابقى مش طايقه اسمع حاجه وبس عاوزة اغوص جوه دماغى

لما ابقى مضطره استأذن عشان اخرج  ولازم التزم بمعاد رجوع معين ولو اى حاجه مطابقتش المواصفات المحدده  يبقى الاختيار مابين مواجهه عاصفه وتعب من كلام واحتمال عقوبات متنوعه فى الشده  او انى اختلق اعذار واسباب مش حقيقيه

لما ابقى من ساعه ماصحى وانا نازله عارفه انى مش هحس بالامان ف بدايه اليوم الا بعد ماقفل الباب ورايا وانا نازله .. وقبل دا ولو بجزء من الثانيه مش امان

لما ابقى بجرى فالشقه وانا مش طايقه اسمع وبدل ما الصوت يسكت بالعكس يجرى ورايا عشان يتعمد يسمعنى

لما افقد خاصيه الاستغراق  و كأنى كائن فضائى لما اتكلم عن انى مركزة ف اى حاجه او حتى ف فكره

لما الاقى حد بيتحكم ف البس ايه وازاى .. وحد بيتفرج عليا قبل مانزل باحساس العن من اوسخ حد ممكن يبصلى ازاى ف الشارع

لما احس بانعدام الثقه ف الناس اللى مضطره اتعامل معاهم يوميا

والاسوأ لما ابقا بتوجع فكل مره اتمنى اوى اصدق مع انى عارفه ان الكلام مش حقيقى ومع ذلك كل مره اسلم واصدق وكل مره اتوجع اكتر ف انه زيف زى كل مره

لما احس انى غبيه تماما لمجرد ان عندى امل ف ان الحياه بيننا تبقى احسن

و لما كل شئ يبقى بيقول ان مفيش تغيير .. وانا اتمسك بالحلم برضو .. وميحصلش

لما الاقى دايما فيه انتهاك لمساحه الخصوصيه اللى فرضتها حواليا .. حتى لو كان المبرر ان حد خايف عليا او نفسه يطمن عليا او يعرف انا مين

لما اعيش على قوانين واحكام غيرى ف الحياه واللى انا مش مؤمنه بيها اصلا 

لما ابقى عارفه انى محتاجالهم ماديا وانا اصلا اصعب ما عليا انى اطلب حاجه من حد 

ولما ابقى لسه طفله تماما ف طلباتى واحساسى اتجاه الاشياء اللى بعوزها

لما اكتشف ان هدف التربيه هوا الترويض .. واللى بيوازى معنى الخبره بطريقه ما 
وان قد ايه دا شئ بشع

لما ابقى محتاجه حاجات رفيعه ف حياتى بتوازى بالنسبالى معنى الحياه .. ويكون الرد لاء "عشان خفت عليكى و مكانش هيجيلى قلب اخليكى تعملى دا "  من غير تقدير ل معنى رغبتى فالشئ دا 

لما ابقى حاسه بالخيانه من ناس يفترض فيهم انهم هما اصلا الصف بتاعى مش بس واقفين معايا .. ولما احس انى مستعده تماما لضربه الدنيا واكتشف انها بتجيلى من ضهرى و المبرر اننا بنعلمك تتأقلمى مع واقع الحياه

لما الوحيده اللى بتوقع فيها انها تقف جمبى بطريقه غير مشروطه مهما اختلفنا تختفى .. وميبقاش غير اللى عارفه انى مقدرش اعتمد عليهم  " بابعادى " وحتى الاضطرار ليهم مدفوع التمن

ولما ابقا مدركه  ان كل مشكله ف الحياه بيتحملها اطرافها بنفس القدر واللى فاهم اكتر يتحمل اكتر .. والاقى الاطراف التانيه مبتتكلمش الا ف انى انا اللى بعيده وانا الغلطانه على طول الخط

لما ابقا طيبه وذكيه واخلاقى عاليه و قليله الادب ومتربتش و سافله وندله وانانيه ف نفس الوقت

لما كل كلام يبدأ بنقاش يخلص يا ب موقف تعليمى تلقينى يا ب حكمه اليوم  يا ب محاضره طويله من طرف واحد والمفروض يفضل اسمه نقاش

ولما الكلام بيننا دايما ينتهى بانهيار عصبى ولا شئ كنتيجه حتميه للحوار البناء اللى دار 

و لما ابقى مطالبه بمبرر واضح لكل مود اكون فيه .. ولحظه ما اكون مش قادره اسمع اكتر واقول دا اتسئل السؤال العبثى : ليه ؟

لما دايما الصوره عنّى انى ماشيه بدماغ اختى ولما مبقتش ابقى ماشيه بدماغ صحابى .. واللى بعدها ماشيه بدماغ تليفون جالى او حاجه حصلت مع صحابى وجايه تطلعيه علينا

لما الحلم انى استقل بحياتى يكون ف ارض الواقع : مجرد حلم بعيد المدى لتعسر امكانيه التحقيق المادى

 ولما مجرد وجود كل الكلام دا ينتج جوايا مساحه عظيمه من الشعور بالذنب وعدم الاحساس بيهم

لما ابقى دايما زعلانه منّى عشان حاسه بمسؤوليه كل دا

لما ابقى عارفه ان " كلنا بنتعلم ف بعض .. ف رفقا " دى مبدأ حياه مش كلمه بتتقال 
وان كل اللى حصل واللى لسه بيحصل ليه ملايين الاعذار جوايا .. يمكن جهل  او نصف معرفه واللى بتكون اقسى من الجهل .. يمكن محاوله حمايه والاكيد حب .. يمكن مكانوش يعرفوا . وازاى احاسبهم وانا اللى مبتكلمش
لان دائما وابدا التماهى مش قدره عامه وافتراض الأعلى ف الناس ظلم ليهم لانه بيقلل من تقدير الموجود عندهم و بيستخف بكل محاولاتهم 

لما ابقى عارفه ان يمكن فعلا يكون الامان هنا اكتر من اى امان ممكن احصل عليه ف حياتى من غيرهم

ويمكن فعلا دا فرط حب

ويمكن هما مجرد بشر .. ويمكن انا كمان مجرد بشر

و يمكن  يمكن لو كنت بحبهم كفايه مكنتش حسيت كل دا

ويمكن انا اللى مش قادره اتعايش مع ده




No comments:

Post a Comment